تجربتي في تعلم لغة جديدة for Dummies
هذه العادة من العادات المفيدة لتعويد نفسك على اتقان أصوات كلمات اللغة.. لأن حركة النطق وانتاج الأصوات بهالحركة بتكون أكبر وأكثر فاعلية بأربع مرات من إذا قرأت بذهنك أو تمتمتها.. لأن أحياناً كثيرة يكون عندنا شعور واثق أننا نعرف ننطق الكلمة بشكل ممتاز لكن في حال طلعتها ونطقتها بتنصدم بأنها طلعت غلط أو حتى ماعرفت تكملها وتلعثمت وبالتالي ماراح تكون مفهوم.
منذ ايام قد كتب عن بعض التطبيقات المفيدة التي يمكنك تثبيتها على هاتفك بهدف الإستفادة منها حيثُ تمكنك من تعلم أي لغة بطرق مسلية لمعرفة هاته التطبيقات يمكنك التوجه من خلال هذا الرابط النصي :
إن الاشتراك في اختبارات اللغة الإنجليزية سوف يُزيد من احتمالية معرفة ارتكاب الأخطاء النحوية عند استخدام الطّريقة الذاتية لتعلّم اللغة الإنجليزية.
تعلمت أنه من الطبيعي أن يكون هناك أوقات صعبة، ولكن الأهم هو الاستمرار والعمل بجد لتجاوز هذه العقبات.
في فترة قصيرة، بدأت أشعر بالتقدم في تعلم اللغة. كان من المثير أن أستطيع فهم بعض النصوص البسيطة والمشاركة في محادثات قصيرة.
ببساطة لأن الحديث يتكون من الجمل المفهومة “القادرة على توصيل المعنى” وليس الكلمات،، فلا معنى للكلمات إذا لم تكن قادرًا على توظيفها في جمل للتعبير عن ذاتك وعن أفكارك
تُعطيك الفيديوهات الموجودة في هذه القنوات الفرصة على ترجمة المفردات التي تستمع إليها من اللغة الأم إلى اللغة الإنجليزية، مع وجود إمكانية سماع النطق من المتحدث الأصلي بالإضافة إلى مميزات أخرى.
تعلم اللغة لا يعتمد على القواعد، يُمكنك مراجعتها في الموقع إن شئت، لكن إن فضلت الاعتماد بشكلٍ كلّي على نموذج الموقع للتعلم، فستُركز بشكلٍ كبير على الانصات وتذكر الكلمات بتكرارها، الكلمات يُمكن أن تكون مفردة أو ضمن جملة، ويتغير ذلك حسب اللغة بشكلٍ كبير.
مؤسس موقع شانية، أقرأ لأتعلم وأكتب لأشارك، أسست الموقع لغرض نشر المعرفة التي جمَعت وسأجمع في المستقبل بإذن الله، مؤمن بأن الشخص قادر على أن يُغير حياته.
هذه الخاصية ليست عشوائية، فهي تشعل فيك روح الحماس والتنافس، وكذلك تجعلك تشعر بأن الأمر ليس أكثر من مجرد لعبة مسلية، ولذلك لن تمل مطلقًا من التعلم وطلب المزيد.
أنا خريجة لغات وترجمة وحالياً محاضرة وأدرّس لغات في جامعة فرايبورغ بألمانيا.. الحمدالله أتكلم ٤ لغات غير العربية طبعاً.. وكلهم ماكانوا لغتي الأم فأنا تعلمتهم ما اكتسبتهم أي: تعملت اللغات وأنا كبيرة بينما اكتساب اللغة للأطفال هي عملية تلقائية وهم غير مدركيين للقواعد والتراكيب النحوية.
أولًا، وقبل كل شيء يجب أن نتفق أن اللغات ليست بالأمر الجلل، وأن تعلمها ليس متعة فحسب؛ لكنها كما أخبرتكم هي “أفتح يا سمسم” لعوالم البشر وثقافاتهم ،ولمن لم يسمع اللغة التركية من قبل؛ فنصيحة مني استمع إليها، وستجدها من أسهل اللغات على الإطلاق.
هذي العبارات عادة ماأبدأ بها حوار أو تكون جواب لسؤال مبدئي يتردد كثير على مسامعي.. وفي حال جاوبتها بشكل صحيح وبنطق سليم وبنص مفهوم راح تعطيك انطلاقة وتزودك بالثقة بالنفس للدخول في نقاشات مبسطة مع متحدثين اللغة الأجنبية.. وأشوفها خطوات أولى حاسمة في تعلم أية لغة
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا تعرّف على المزيد لملفات تعريف الارتباط. موافق معرفة المزيد… عودة أعلى